الصفحة الرئيسية

فتح موقع "قيود القدر" ابوابها لتطالعوا لتنتشر الثقافة بيننا
."تحت شعار" اقرا فانت من امة اقرا"

يمكنكم مشاركتنا عبر الرابط :
snowwiht.blogspot.com

السبت، 9 أبريل 2016

المعلقات السبع


Résultat de recherche d'images pour "‫ماهي المعلقات السبع‬‎"
المعلقات هي من أشهر ما كتب العرب في الشعر . وقد قيل لها معلقات لأنها مثل العقود النفيسة تعلق بالأذهان. ويقال أن هذه القصائد كانت تكتب بماء الذهب وتعلق على استار الكعبة قبل مجيء الإسلام، وتعتبر هذه القصائد أروع وأنفس ما قيل في الشعر العربي القديم لذلك اهتم الناس بها ودونوها وكتبوا شروحا لها، وهي عادة ما تبدأ بذكر الأطلال وتذكر ديار محبوبة الشاعر و كانت سهلة الحفظ وتكون هذه المعلقات من محبته له شعاره الخاص.
وقيل إن حماد الراوية هو أول من جمع القصائد السبع الطوال وسماها بالمعلقات (السموط). وكان يقول أنها من أعذب ماقالت العرب وأن العرب كانو يسمونها بالسموط (المعلقات). ذهب الأدباء والكتاب من بعده لدراستها. مثل ابن الكلبي. وابن عبد ربه صاحب العقد الفريد وأضاف بكتابه أمر تعليقها بالكعبة.

اصحاب المعلقات
 
مرئ القيس، وهو امرؤ القيس بن حجر بن الحارث بن عمرو، ويعتبر أحد شعراء الطبقة الأولى وأشهر شعراء العرب على الإطلاق، يعود أصله إلى اليمن، وقال الشعر وهو صغير، كما وقد اهتم المستشرقون الغربيون بدراسة وشرح المعلقات كافّة ومعلقة امرؤ القيس خاصّة بل ودرسوا حياته وتعمقوا في سيرته. وقد فُقد له كثير من الأشعار، وكان على دين الوثنية، أمّا مطلع معلقته المهشورة هي: قفا نبكِ من ذكرى حبيبٍ ومنزلٍ بسِقط اللوى بين الدَّخولِ فحوملِ طرفة بن العبد، وهو طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد بن عدنان، اشتُهر بشعر الهجاء، ويقال أنّ أصله من البحرين، وعاش طرفة بن العبد يتيماً وعانى من ظلم أعمامه، فكانت حياته مليئة بالبؤس. وتميّزت معلّقته بالحس الإنساني الذي لم يكن له مثيل في شعر الجاهلية، ومطلع معلقة طرفة بن العبد هي: لخولةَ أطلال ببرقَةَ ثهمدٍ تلوح كباقي الوشمِ في ظاهرِ اليدِ زهير بن أبي سلمى، وهو ربيعة بن رباح بن قرط المزني، ويعتبر حكيم شعراء الجاهلية، ولد في نواحي المدينة المنورة.، وكانت تسمّى القصائد التي ينظمها بالحوليات، كما وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه من أشد المعجبين بشعر زهير، ومطلع معلقة زهير بن أبي سلمى هي : أمٍ أمٍّ أوفى دِمنة لم تكلّمُ بحومانة الدرّاج فالمُتَثَلَّمِ لبيد بن ربيعة، وهو لبيد بن ربيعة بن مالك العامريّ، وقد لقّب بأبي عقيل، وهو من أهل نجد من قبيلة هوازن، وقد أدرك الإسلام، لذلك يعدّه البعض من الصحابة، وقد استقرّ بعد إسلامه في الكوفة، ويذكر أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها كانت تحفظ قرابة المئة بيت من شعره، ومطلع معلقة لبيد بن ربيعة هي: عفَت الديارُ محلّها فمُقامها بِمِنى تأبّدَ غولُها فَرِجامُها عمرو بن كلثوم، وهو من قبيلة تغلب، ولد في شمال الجزيرة العربية، واشتهر بأنه شاعر القصيدة الواحدة، وكان أكثر الناس عزّة بنفسه، ومطلع معلقة عمرو بن كلثوم هي: ألا هبّي بصحنكِ فاصبحينا ولا تُبقي خمورَ الأندرِينا عنترة بن شداد العبسي، وهو أهم من قال شعر الفروسية، واشتهر بغزله العفيف، ولد بمنطقة القصيم، أحبّ عبلة ابنة عمه حبا جماً، إذ كانت من أكثر نساء قبيلتها جمالاً، وقال فيها أبيات كثيرة وصف بها حبّه لها، ومطلع معلّقة عنترة بن شداد هي: هل غادرَ الشعراءُ من مُتردَّم أم هل عرفتَ بعد توهّم الحارث بن حلزة اليشكري، وهو ينسب إلى يشكر بن بكر، وأصله من العراق من قبيلة بكر بن وائل، وتعتبر معلّقته من القصائد الهمزية، نظمها على البحر الخفيف، ومن الجدير بالذكر أنّها ترجمت إلى اللغتين الفرنسية واللاتينية، ومطلع معلقة الحارث بن خلزة اليشكري هي : آذنتنا بِبينها أسماءُ رُبّ ثاوٍ يمَلُّ منه الثّواءُ

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D9%85%D9%86_%D9%87%D9%85_%D8%B4%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A8%D8%B9
مرئ القيس، وهو امرؤ القيس بن حجر بن الحارث بن عمرو، ويعتبر أحد شعراء الطبقة الأولى وأشهر شعراء العرب على الإطلاق، يعود أصله إلى اليمن، وقال الشعر وهو صغير، كما وقد اهتم المستشرقون الغربيون بدراسة وشرح المعلقات كافّة ومعلقة امرؤ القيس خاصّة بل ودرسوا حياته وتعمقوا في سيرته. وقد فُقد له كثير من الأشعار، وكان على دين الوثنية، أمّا مطلع معلقته المهشورة هي: قفا نبكِ من ذكرى حبيبٍ ومنزلٍ بسِقط اللوى بين الدَّخولِ فحوملِ طرفة بن العبد، وهو طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد بن عدنان، اشتُهر بشعر الهجاء، ويقال أنّ أصله من البحرين، وعاش طرفة بن العبد يتيماً وعانى من ظلم أعمامه، فكانت حياته مليئة بالبؤس. وتميّزت معلّقته بالحس الإنساني الذي لم يكن له مثيل في شعر الجاهلية، ومطلع معلقة طرفة بن العبد هي: لخولةَ أطلال ببرقَةَ ثهمدٍ تلوح كباقي الوشمِ في ظاهرِ اليدِ زهير بن أبي سلمى، وهو ربيعة بن رباح بن قرط المزني، ويعتبر حكيم شعراء الجاهلية، ولد في نواحي المدينة المنورة.، وكانت تسمّى القصائد التي ينظمها بالحوليات، كما وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه من أشد المعجبين بشعر زهير، ومطلع معلقة زهير بن أبي سلمى هي : أمٍ أمٍّ أوفى دِمنة لم تكلّمُ بحومانة الدرّاج فالمُتَثَلَّمِ لبيد بن ربيعة، وهو لبيد بن ربيعة بن مالك العامريّ، وقد لقّب بأبي عقيل، وهو من أهل نجد من قبيلة هوازن، وقد أدرك الإسلام، لذلك يعدّه البعض من الصحابة، وقد استقرّ بعد إسلامه في الكوفة، ويذكر أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها كانت تحفظ قرابة المئة بيت من شعره، ومطلع معلقة لبيد بن ربيعة هي: عفَت الديارُ محلّها فمُقامها بِمِنى تأبّدَ غولُها فَرِجامُها عمرو بن كلثوم، وهو من قبيلة تغلب، ولد في شمال الجزيرة العربية، واشتهر بأنه شاعر القصيدة الواحدة، وكان أكثر الناس عزّة بنفسه، ومطلع معلقة عمرو بن كلثوم هي: ألا هبّي بصحنكِ فاصبحينا ولا تُبقي خمورَ الأندرِينا عنترة بن شداد العبسي، وهو أهم من قال شعر الفروسية، واشتهر بغزله العفيف، ولد بمنطقة القصيم، أحبّ عبلة ابنة عمه حبا جماً، إذ كانت من أكثر نساء قبيلتها جمالاً، وقال فيها أبيات كثيرة وصف بها حبّه لها، ومطلع معلّقة عنترة بن شداد هي: هل غادرَ الشعراءُ من مُتردَّم أم هل عرفتَ بعد توهّم الحارث بن حلزة اليشكري، وهو ينسب إلى يشكر بن بكر، وأصله من العراق من قبيلة بكر بن وائل، وتعتبر معلّقته من القصائد الهمزية، نظمها على البحر الخفيف، ومن الجدير بالذكر أنّها ترجمت إلى اللغتين الفرنسية واللاتينية، ومطلع معلقة الحارث بن خلزة اليشكري هي : آذنتنا بِبينها أسماءُ رُبّ ثاوٍ يمَلُّ منه الثّواءُ

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D9%85%D9%86_%D9%87%D9%85_%D8%B4%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A8%D8%B9
مرئ القيس، وهو امرؤ القيس بن حجر بن الحارث بن عمرو، ويعتبر أحد شعراء الطبقة الأولى وأشهر شعراء العرب على الإطلاق، يعود أصله إلى اليمن، وقال الشعر وهو صغير، كما وقد اهتم المستشرقون الغربيون بدراسة وشرح المعلقات كافّة ومعلقة امرؤ القيس خاصّة بل ودرسوا حياته وتعمقوا في سيرته. وقد فُقد له كثير من الأشعار، وكان على دين الوثنية، أمّا مطلع معلقته المهشورة هي: قفا نبكِ من ذكرى حبيبٍ ومنزلٍ بسِقط اللوى بين الدَّخولِ فحوملِ طرفة بن العبد، وهو طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد بن عدنان، اشتُهر بشعر الهجاء، ويقال أنّ أصله من البحرين، وعاش طرفة بن العبد يتيماً وعانى من ظلم أعمامه، فكانت حياته مليئة بالبؤس. وتميّزت معلّقته بالحس الإنساني الذي لم يكن له مثيل في شعر الجاهلية، ومطلع معلقة طرفة بن العبد هي: لخولةَ أطلال ببرقَةَ ثهمدٍ تلوح كباقي الوشمِ في ظاهرِ اليدِ زهير بن أبي سلمى، وهو ربيعة بن رباح بن قرط المزني، ويعتبر حكيم شعراء الجاهلية، ولد في نواحي المدينة المنورة.، وكانت تسمّى القصائد التي ينظمها بالحوليات، كما وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه من أشد المعجبين بشعر زهير، ومطلع معلقة زهير بن أبي سلمى هي : أمٍ أمٍّ أوفى دِمنة لم تكلّمُ بحومانة الدرّاج فالمُتَثَلَّمِ لبيد بن ربيعة، وهو لبيد بن ربيعة بن مالك العامريّ، وقد لقّب بأبي عقيل، وهو من أهل نجد من قبيلة هوازن، وقد أدرك الإسلام، لذلك يعدّه البعض من الصحابة، وقد استقرّ بعد إسلامه في الكوفة، ويذكر أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها كانت تحفظ قرابة المئة بيت من شعره، ومطلع معلقة لبيد بن ربيعة هي: عفَت الديارُ محلّها فمُقامها بِمِنى تأبّدَ غولُها فَرِجامُها عمرو بن كلثوم، وهو من قبيلة تغلب، ولد في شمال الجزيرة العربية، واشتهر بأنه شاعر القصيدة الواحدة، وكان أكثر الناس عزّة بنفسه، ومطلع معلقة عمرو بن كلثوم هي: ألا هبّي بصحنكِ فاصبحينا ولا تُبقي خمورَ الأندرِينا عنترة بن شداد العبسي، وهو أهم من قال شعر الفروسية، واشتهر بغزله العفيف، ولد بمنطقة القصيم، أحبّ عبلة ابنة عمه حبا جماً، إذ كانت من أكثر نساء قبيلتها جمالاً، وقال فيها أبيات كثيرة وصف بها حبّه لها، ومطلع معلّقة عنترة بن شداد هي: هل غادرَ الشعراءُ من مُتردَّم أم هل عرفتَ بعد توهّم الحارث بن حلزة اليشكري، وهو ينسب إلى يشكر بن بكر، وأصله من العراق من قبيلة بكر بن وائل، وتعتبر معلّقته من القصائد الهمزية، نظمها على البحر الخفيف، ومن الجدير بالذكر أنّها ترجمت إلى اللغتين الفرنسية واللاتينية، ومطلع معلقة الحارث بن خلزة اليشكري هي : آذنتنا بِبينها أسماءُ رُبّ ثاوٍ يمَلُّ منه الثّواءُ

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D9%85%D9%86_%D9%87%D9%85_%D8%B4%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A8%D8%B9
امرئ القيس، وهو امرؤ القيس بن حجر بن الحارث بن عمرو، ويعتبر أحد شعراء الطبقة الأولى وأشهر شعراء العرب على الإطلاق، يعود أصله إلى اليمن، وقال الشعر وهو صغير، كما وقد اهتم المستشرقون الغربيون بدراسة وشرح المعلقات كافّة ومعلقة امرؤ القيس خاصّة بل ودرسوا حياته وتعمقوا في سيرته. وقد فُقد له كثير من الأشعار، وكان على دين الوثنية، أمّا مطلع معلقته المهشورة هي: قفا نبكِ من ذكرى حبيبٍ ومنزلٍ بسِقط اللوى بين الدَّخولِ فحوملِ طرفة بن العبد، وهو طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد بن عدنان، اشتُهر بشعر الهجاء، ويقال أنّ أصله من البحرين، وعاش طرفة بن العبد يتيماً وعانى من ظلم أعمامه، فكانت حياته مليئة بالبؤس. وتميّزت معلّقته بالحس الإنساني الذي لم يكن له مثيل في شعر الجاهلية، ومطلع معلقة طرفة بن العبد هي: لخولةَ أطلال ببرقَةَ ثهمدٍ تلوح كباقي الوشمِ في ظاهرِ اليدِ زهير بن أبي سلمى، وهو ربيعة بن رباح بن قرط المزني، ويعتبر حكيم شعراء الجاهلية، ولد في نواحي المدينة المنورة.، وكانت تسمّى القصائد التي ينظمها بالحوليات، كما وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه من أشد المعجبين بشعر زهير، ومطلع معلقة زهير بن أبي سلمى هي : أمٍ أمٍّ أوفى دِمنة لم تكلّمُ بحومانة الدرّاج فالمُتَثَلَّمِ لبيد بن ربيعة، وهو لبيد بن ربيعة بن مالك العامريّ، وقد لقّب بأبي عقيل، وهو من أهل نجد من قبيلة هوازن، وقد أدرك الإسلام، لذلك يعدّه البعض من الصحابة، وقد استقرّ بعد إسلامه في الكوفة، ويذكر أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها كانت تحفظ قرابة المئة بيت من شعره، ومطلع معلقة لبيد بن ربيعة هي: عفَت الديارُ محلّها فمُقامها بِمِنى تأبّدَ غولُها فَرِجامُها عمرو بن كلثوم، وهو من قبيلة تغلب، ولد في شمال الجزيرة العربية، واشتهر بأنه شاعر القصيدة الواحدة، وكان أكثر الناس عزّة بنفسه، ومطلع معلقة عمرو بن كلثوم هي: ألا هبّي بصحنكِ فاصبحينا ولا تُبقي خمورَ الأندرِينا عنترة بن شداد العبسي، وهو أهم من قال شعر الفروسية، واشتهر بغزله العفيف، ولد بمنطقة القصيم، أحبّ عبلة ابنة عمه حبا جماً، إذ كانت من أكثر نساء قبيلتها جمالاً، وقال فيها أبيات كثيرة وصف بها حبّه لها، ومطلع معلّقة عنترة بن شداد هي: هل غادرَ الشعراءُ من مُتردَّم أم هل عرفتَ بعد توهّم الحارث بن حلزة اليشكري، وهو ينسب إلى يشكر بن بكر، وأصله من العراق من قبيلة بكر بن وائل، وتعتبر معلّقته من القصائد الهمزية، نظمها على البحر الخفيف، ومن الجدير بالذكر أنّها ترجمت إلى اللغتين الفرنسية واللاتينية، ومطلع معلقة الحارث بن خلزة اليشكري هي : آذنتنا بِبينها أسماءُ رُبّ ثاوٍ يمَلُّ منه الثّواءُ أمّا المعلقات الثلاث التي تم زيادتها فهي: (للنابغة الذيباني ) وهو من قبيلة قريش، وقد لقّب بهذا اللقب لأنّه نبغ بالشعر، ومعلّقته هي: يا دار ميّة بالعلياءِ، فالسّندِ أقوَت وطال عليها سالفً الأبدِ (للأعشى) لقّب بالأعشى لأنّه كان ضعيف البصر، وكان من قبيلة بكر بن وائل، وهو من الشعراء الذي أدركوا الإسلام، وكان من شعراء الطبقة الأولى في الجاهلية، ومعلّقته هي: ودّع هريرةَ إنّ الرّكبَ مرتحلُ وهل تُطيق وداعاً أيها الرّجلُ (لعبيد بن الأبرص) من قبيلة بني أسد الخندقية المضرية، وهو من شعراء الجاهلية، وكان يعرف عن شعره بأنه مضطرب، وهو من شعراء الطبقة الأولى، ومعلّقته هي: أقفرَ من أهلهِ ملحوبً فالقُطيّبات فالذنوبُ شارك المقالة فيسبوك تويتر جوجل+ 423 مشاهدة مواضيع ذات صلة بـ : من هم شعراء المعلقات السبع المعلقات السبع المعلقات السبع من هم شعراء العصر الجاهلي من هم شعراء العصر الجاهلي أشهر شعراء العصر الجاهلي أشهر شعراء العصر الجاهلي زهير بن أبي سلمى زهير بن أبي سلمى أهم شعراء العرب أهم شعراء العرب تعريف الشعر الجاهلي تعريف الشعر الجاهلي أهم شعراء العصر الجاهلي

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D9%85%D9%86_%D9%87%D9%85_%D8%B4%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A8%D8%B9

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق